هذا الموقع هو أكبر مكتبة للقصص على الانترنت بلا منازع & مكتبة متكاملة من القصص المهدفة ، القصص مقسمة بالاهداف لسهولة البحث ، نافع للمحاضرين والمدربين ، نافع للطلبة ، نافع للصحفين والكتاب ، نافع للوعاظ، نافع جدا للخدام نظراً لأنه القصص مقسمة وفقاً والأهداف ، بما يسهل التحضير على الخدام
يوليو 31، 2008
قصة آدم وحواء
قصة ولم يجيب أحداً
قصة طفل يشكو اسمه
قصة طفل ومرض القطط ومحبة إلى النهاية
يوليو 26، 2008
قصة تذكر البطة
ثم همست فى إذنه قائلة "تذكر البطة!!!"
وهكذا قام جونى بغسيل الأطباق ..... بعد ذلك بفترة سألت الجدة الأولاد إن كانوا يريدون أن يذهبوا لصيد السمك ، ثم تدراكت قائلة " إننى آسفة ، ولكننى أحتاج الى سالى لتساعدنى فى تجهيز العشاء" وهنا أيضا ابتسمت سالى وقالت ، "هذا حسن لأن أخى جونى أخبرنى أنه يريد أيضاً أن يساعد فى ذلك .. !!!!"
وهمست فى إذنه مرة أخرى وهى تقول "تذكر البطة"
وهكذا ذهبت سالى لصيد السمك بينما بقى جونى للمساعدة. بعد بضعة أيام من قيام جونى بأداء واجباته وواجبات أخته سالى ، لم يعد يطيق أن يتحمل هذا الوضع أكثر من ذلك . وهكذا ذهب لجدته معترفاَ بقتله لبطتها المدللة. قامت جدته بالركوع الى جانبه واحتضنته فى حنان وقالت " يا حبيبى ، هل تعلم أننى كنت أقف بالنافذة وقد رأيت الأمر برمته . ولكن لأننى أحبك ، فقد غفرت لك ولكننى كنت اتسأل كم من الوقت ستسمح لسالى باستعبادك !!!"
أن يسوع المسيح كان يقف فى النافذة وقد رأى الأمر برمته ، ولكن لأنه يحبك ، هو مستعد أن يغفر لك ربما فقط يتساءل ، كم من الوقت ستسمح لعدو الخير باستعبادك . والأمر العظيم من جهة الله أنه ليس فقط يغفر بل ينسى أيضاً !! لانه يقول "في وقت مقبول سمعتك وفي يوم خلاص اعنتك.هوذا الآن وقت مقبول.هوذا الآن يوم خلاص" ( 2 كو 6 : 2 ) "ان اعترفنا بخطايانا فهو امين وعادل حتى يغفر لنا خطايانا ويطهرنا من كل اثم " (1 يو 1 : 19 )
قصة طفل يشكو يسوع إلى أمه
قصة ليه خلتوني اسيبه
وتحرك الاب والام بسرعه الى الطفل وجميع الموجودين ولكن ليس من ينقذه وتحرك الجميع سريعا الى اقرب المستشفيات بمكان تلك الحادث ولكن صرح احد الدكاتره بان الامل مفقود بنجاته وايضا بحياته وكانت الصدمه الغير متوقعه على الجميع شديده الصعوبه.
ولكنهم لم يفقدوه الامل بمسيحنا فصلى الجميع بكل ايمان وكانت فى الوقت الذى دماء الطفل تنهال كانت دموع الجميع تنهال بغزاره ودموع امه وابيه ولكنهم لم يفقدوه الامل بيسوع المسيح القادر على فعل كل شى وظلوا يصلون ويصلون ................ الليل بكامله الى ان جائت اللحظه الحاسمه وتحرك الطفل وهو ينادى على ابيه وامه وتحرك الجميع وكان فرح عظيم بين الجميع وقاللوا للطفل ما الذى حدث لك فقال بتعبيره الطفولى ليه يا بابا انت وماما نادتوني انا كنت مبسوط كتير مع يسوع لكن هو قاللى روح ارجع لبابا وماما علشان بدهم اياك فانهال الجميع بالبكاء والفرح والترانيم وتمجيد يسوع والشكر له على جميع احساناته.
قصة جون وهدية عيد الميلاد
قصة قفص
قصة ابنك مولود أعمى
يوليو 25، 2008
قصة الرهان العجيب
قصة تضحية طفل من أجل أخته
قصة ضيوف تحت السرير
قصة صندوق الجواهر
يوليو 23، 2008
قصة سأقبــل عـذرك و لكنـى ســأعـود مرة أخــرى
قصة أعمى يقود مبصر
يوليو 14، 2008
قصة الواعظ المجنون
قصة لنعش كسائر البشر !!
قصة يا لك من قبيح الشكل!
العظيمة، وقد حفظت الكثير من كلماته عن ظهر قلب. اشتاقت أن تراه وتجلس معه وتستمع لكلماته التي لا تُقدر بثمن. وبالفعل انطلقت بمركبتها الملوكية إلى حيث يقيم الحاخام. لاحظت الأميرة إنه يسكن في بيت بسيط لا يليق بذاك الذي نال هذه الشهرة العظيمة والتي يشتهي كثير من رجال الدولة أنيسمعوا كلماته ويهتدون بنصائحه وإرشاداته. قرعت الباب وكم كانت مفاجأتها حين رأت إنساناً في نظرها قبيح الشكل يفتح الباب. سألت عن الحاخام فعرفت أنه هو هذا الذي فتح لها الباب. صمت طويلاً، وإذ لم تتمالك نفسها وما يجول في داخلها قالت الأميرة: "إني أندهش جداً أن أجد هذه الحكمة العظيمة والعجيبة مستودعة في إنسان قبيح الوجه هكذا!"ابتسم ووجِّه للأميرة السؤال التالي: "أين تخزنين خمرك؟" أجابت الأميرة: "مثل كل البشر في أوان خزفية".هز الحاخام رأسه وقال لها: "إني مندهش أن ابنة الإمبراطور العظيم في غناه وإمكانياته تضع خمرها في أوانٍ من الترابمثل عامة الشعب، كنت أظن إنك تخزنين خمرك في أوانٍ ذهبية أو فضية
". فكرت الأميرة المتشامخة في هذا القول وقالت له: "إنك على صواب". وانطلقت بمركبتها إلى القصر الإمبراطورى ودخلت جناحها الخاص وطلبت أوان فضية فخمة ووضعت فيها كل ما في مخازنها من خمور. بعد زمان فسدت الخمر، وعرف الإمبراطور بذلك فاستدعى الحاخام يسأله كيف يقدم مشورة كهذه لأبنته أفسدت كل ما لديها من خمورٍ.
روى الحاخام للإمبراطور ما جرى بينه وبين الأميرة، وكيف أراد أن يقدم لها درساً عملياً لتدرك أن الحكمة لا يقتنيها من انشغل بالجمال الخارجي والمظاهر الباطلة، بل من ينشغل بجمال أعماقه الداخلية.
ابونا تادرس يعقوب ملطى
قصة لماذا يعيش العنكبوت منزويًا ؟
لأفي بوعودي فأسكن في السمويات، وأتمتع بالمائدة الملائكية.
قصة ألبرت شفايتزر
و في أحد الأيام تشاجرت مع زميلي جورج في المدرسة ، فأخذته بعيدا عن المدرسة وطرحته على الأرض وضربته بعنف ، فقد كنت أتمتع بصحة جيدة ، ولكني لن أنسى هذا اليوم أبدا، فقد نهض جورج من على الأرض وهو يقول لي ( أنت أقوى مني يا ألبرت ، أنت تأكل ما لذ وطاب وتشتري ما تريد وتذهب إلي أي مكان وتحاط برعاية الجميع أنت لم تعرف معنى الجوع..... من أنا حتى أفكر في الانتصار عليك ؟ أنا فقير وهزيل).
نفذت كلماته إلي أعماقي كالسهم ، ولأول مرة تأملت وجهه ، لأرى آثار المعاناة تبدو عليه ودمعة كبيرة تترقرق في عينيه...... ساعدته في ترتيب ملابسه ولاحظ هو التأثر الشديد على وجهي ، فطيب خاطري وكأنه هو الذي أساء إلي رجعت منزلي وأنا أفكر لأول مرة في الفقراء والمساكين والمرضى و الحزانى ، يومها لم يستطع ألبرت شفايتزر تناول عشاءه.
تخرج ألبرت من جامعة ستراسبورج وكتب في الفلسفة و الاجتماع والأدب وربح الكثير من الحفلات التي كان يدعى إليها للعزف على الأرغن والبيانو ، لكنه لم يكن مقتنعا بما يفعله و وجه صديقه البائس جورج لم يفارق ذهنه ، فماذا قدم لأخوته ؟
قرأ يوما مقالا في إحدى الصحف عن الأمراض المنتشرة في وسط أفريقيا والمرضى الذين يحتاجون لأطباء ودواء ورنت كلمات صديقه القديم في أذنيه ( أنت أقوى مني يا ألبرت ) فماذا فعل هو بهذه القوة؟ وكيف يخدمهم و هو الأديب ورجل الفلسفة ؟
ظل الصراع يتصاعد داخله ، حتى قرر أن يلتحق بكلية الطب في باريس وهو في سن الـ33 ثم سافر إلي أفريقيا واشترى هناك كوخ صغير وضع فيه بعض صناديق الدواء والأجهزة الطبية وعمل ليلا ونهارا حتى أحبه الجميع ولقبوه بـ( الساحر ) فمستحيل أن يكون شخصا عاديا.
و لكن كل عمل ناجح لابد له من مقاومين ، فقد صدر أمر بالقبض عليه وترحيله لفرنسا و دخوله السجن.
وفي السجن كان ألبرت هو الطبيب الجسدي والنفسي لزملائه المسجونين ، ولما أفرج عنه أخذ يعزف في الحفلات الكبيرة ليجمع المال ويعود به إلي أفريقيا ( حبه الأول) وهناك بنى مستشفى بها 25 سرير لمرضى الجزام leprosy) ) وكم كان سعيدا وسط أصدقائه الزنوج.
و في عام 1952 حصل الدكتور ألبرت شفايتزر على جائزة نوبل للسلام ، فهو الأديب الفنان والطبيب الإنسان.
لا تنظروا كل واحد الى ما هو لنفسه بل كل واحد الى ما هو لاخرين ايضا ( في 2 : 4 )
يوليو 12، 2008
قصة شايف نفسك طويل وكويس
قصة الغراب المتخفي
يوليو 08، 2008
قصة خادم يصطاد بالصنارة .. وأين الشبكة
قصة قطة الثلج .. وأشعة الشمس
قصة ملاك بيعد الخطاوي
قصة دماء الخروف .. تنقذ وتنجي
صديقى ،،،اذا كنت فى ها الموقف ، ووُجهّت إليك الدعوة للاحتماء فى هذا البيت ، أعتقد انك ما كنت تتردد للحظة فى أن تحتمي خلف الباب المرشوش بالدم ، فمن يُهدر فرصة للنجاة من الهلاك ؟! على ان الكثيرون يفعلون ذلك اليوم !!يقول الكتاب المقدس أن(أجرة الخطية هى موت) (رومية 23:6) ونحن بسبب خطايانا ، تحت قصاص هذا الموت، لا من يد قائد مقتدر ، بل من الله القدوس العادل.لكن الله فى رحمته أوجد طريقاً للنجاة بدم يسوع المسيح (الذي فيه لنا الفداء بدمه غفران الخطايا حسب غنى نعمته ) (أفسس 7:1) قديماً قال الرب لموسى (ويكون لكم الدم علامة على البيوت التى أنتم فيها ، فأرى الدم وأعبر عنكم ،فلا يكون عليكم ضربة للهلاك ) (خروج 13:12)
قصة اثنين من الملائكة
قصة الرحمة .. باب للرحمة
قصة السيدة العذراء تتدخل
إنه من جنسنا .... أنه منا وبعدها فتح القديس عينيه ... وتشجع وامتلأ قوة ... وقام من على فراش المرض. وتمشى بعض خطوات فى حجرته وتناول طعاماً واستعاد صحته بسرعه عجيبة . ... وبعد ايام قليلة عاد الى وحدته بل عاد الى من قالوا عنه انه من جنسهم
.... نعم هو جنس سماوى... إننا يا سيدنا لسنا اهلاً لان نتشفع فى طوباوية أولئك القديسيين ... بل هم القائمون امام منبر ابنك الوحيد يتشفعون فى مسكنتنا وضعفنا .
من صلوات القداس الالهى
قصة نابليون بونابرت
كم من مرة أقمت لنفسي إمبراطورية ,أعيش في أحلامها بغباوة . ظننت أنني حكيم و قوي لكـن سرعان مـــا اكتشفت ضعفـــــــي و جهـــــالتـــــــــــي .† هب لي أن أختفي فيك يا ملك الملوك .أقم إمبراطوريتك في داخلي ,هب لي سلطانا فأدوس علي الحياتو كل قوة العدو .أحطم بك مملكة إبليسو أحمل اشراقات مجدك في أعماقي ,فأعيش بالحق ملكا غالبا و منتصرا
محاولة فاشلة لإخماد أشعة الشمس
كافر وسط الزوابع !!
يوليو 06، 2008
حكمة حصان
التوأمان
يوليو 05، 2008
حماية من الملائكة
كان أحد خدام المسيح طبيبا فكان يقدم للمخدومين كلمة الله كما يقدم لهم العلاج أيضا، وفى ذات يوم اضطر للذهاب الى عاصمة الدولة الأفريقية التى يخدم بها للحصول على مبلغ من المال من بنك العاصمة، وسافر معه خادم آخر وأثناء عودتهما من العاصمة دخل الليل عليهما، وبسبب أخطار الوحوش المفترسة التى تملأ تلك الجهات اضطر الخادمان أن يبيتا ليلتهما فى احدى المغارات فى الجبل، وفى الصباح أكملا السفر ورجعا الى المستشفى، وبعد أيام دخل أحد الرجال الى المستشفى لاجراء عملية جراحية، وسأل أحد الطبيبين قائلا هل تذكر يادكتور يوم أن نمت وزميلك الطبيب الآخر فى المغارة التى فى الجبل بعد رجعوكما من بنك العاصمة؟) قال الطبيب: ( نعم أذكر ذلك).واستطرد الرجل يسأل قائلا ياترى من هؤلاء الحراس الذين كانوا يحرسونكما طوال الليل؟)أجاب الطبيب لم يكن يحرسنا أحد، ولم يكن معى سوى زميلى الطبيب).ثم عاد الرجل يقول( لا .. بل أن هناك 19 من الجنود الذين يلبسون ثيابا بيضاء، وفى أيديهم الأسلحة، وكانوا واقفين طوال اللليل يحرسون المغارة التى كنتما تنامان فيها. لقد كانت هناك عصابة من اللصوص تنوى سرقة ما معكما من نقود، وكانت العصابة تنوى الهجوم وسرقة كل شىء بعد منتصف الليل، لولا اعاقة هؤلاء الجنود التسعة عشر لهم).تأثر الخادم الطبيب من هذا جدا، وعندما رجع من اجازاته السنوية الى بلدته ، وفى كنيسته،
وفى وسط اجتماع الخدام كا يتكلم عن أخبار عمل الله معه فى أفريقيا، وقد ذكر الحديث هذا وكيفيف نجاتهم عن طريق ارسال الرب الملائكة التسعة عشر لحراسته هو وزميله الطبيب.وبعد أن انتهى من حديثه سأله أحد الخدام فى الكنيسة: هل تتذكر التاريخ الذى حدث فيه هذا الحادث؟ وعندما أخبرهم، أجابوه قائلين) فى نفس القت كنا نحو تسعة عشر من الأخوة الخدام قد اتفقنا على أن ننصرف ليلة بجملتها فى الصلاة من أجلكما ومن أجل عمل الله فى أفريقيا.)مبارك اسم الرب الى الأبد .
هذا شىء مدهش!تسعة عشر خادما بدولة بعيدة يصلون لأجل عمل الله فى أفريقيا ولأجل خدام الرب هناك، فيرسل الرب تسعة عشر ملاكا من السماء لابسين الثياب البيض ومعهم بعض الأسلحة لينقذوا أولاده بل خدامه فى أفريقيا ويحفظونهم من اللصوص!كم تستطيع الصلاة أن تعمل! نعم، انها تعمل العجائب. بها ينقذ الرب أولاده من الضيق ويبعد عنهم الأخطار
رجل يقرض الله
أسد يصادق إنسان .. ولكن
ساعة من وقتك يا بابا
هل يبرئه القاضي ؟
كان شابان صديقين حميمين ، إذ قضيا أيام طفولتهما سوياً ، لعبا معاً وذهبا الى المدرسة ثم الى الكلية معاً ، تخرَّج أحدهما محامياً ثم أصبح قاضياً ، أما الآخر فاشتغل في الأعمال الحرة ، غير أن أعماله لم تكن مستقيمة ، وأخيراً أكتُشف غشه واعتُقل وقُدم الى المحاكمة وكم كانت دهشته حينما وجد نفسه أمام صديقه القديم .كانت قاعة المحكمة ممتلئة بالحضور . وإذ علم البعض أن هذين الشخصين كانا معاً منذ الصغر ، زاد فضولهم ورغبتهم في معرفة تصرف القاضي ، وظنوا بأنه سيحاول تبرئته بقدر المستطاع .ولما طرحت القضية واستدعي الشهود ظهرت جريمة المتهم ، وبدل ان يتساهل القاضي مع صديقه ، حكم عليه بأقصى ما يفرضه القانون في مثل هذه الجريمة . حينئذ سرت موجة من الهمس والتذمر بين الجمهور المجتمع في القاعة ، ولكنهم صمتوا فجأة حينما شخصوا الى القاضي فوجدوه يخلع جانباً ثوب القضاء ، ويخطو الى خارج المنصة حيث السجين واقفاً . وتناول من جيبه دفتر الشيكات وحرر شيكاً بالمبلغ كله وسلمه للسجين !!! كقاضي ما كان في وسعه أن يعمل شيئاً سوى إدانة المتهم ، ولكنه كمُحب وفّى دين صديقه وأطلقه حراً .
وهكذا الخطية ، يحب أن تدان . لأن أجرة الخطية هي موت ( الطرح في عذاب جهنم الى الأبد) و"النفس التي تخطئ هي تموت" حزقيال 4:18 . وبعد الموت الدينونة عب 27:9 وهذا هو العقاب المخيف .لقد استحقت خطايانا عقاباً أبدياً لكن المسيح مات لأجلنا . والآن إذا تبنا وندمنا على خطايانا وصدقنا كلمة الله ، فإننا نخلص من العقاب الأبدي ونعيش الى الأبد مع مُخلِّصنا الكريم . لأن " الذي يؤمن بالمسيح له حياة أبدية . والذي لا يؤمن بالمسيح لن يرى حياة . بل يمكث عليه غضب الله" .
قميص من حديد
في بيتنا باب !!
ما أجمل الرضا.
إنه مصدر السعادة وهدوء البال ووقاية من أمراض المرارة والتمرد والحقد
اشكرك يارب علي كل شي اعطيته لن