بينما كان جيش الأعداء يتقدم نحو احدى المدن فزع الناس واضطربوا عندما علموا قساوة هذا الجيش وشر جنوده. وكانت ارملة تقية مع بنتها وحفيدها يسكنون فى بيت حقير. فصلت الجدة أن يقيم الرب حولهم سورا من الثلج لحمايتهم! وبعد انتهاء الصلاة انتقد الولد جدته لانها لن تطلب شيئا معقولا. وبعد وقت سمعوا صوت الجيش قادما وكان تحطيم وكان سلب ونهب، اما بيتهم فظل آمنا. وفى الصباح فتحوا بابهم واذ بالرب قد استجاب الصلاة حرفيا، اذ أقام أمام بيتهم سورا من الثلج تجمع عاليا أمام منزلهم، وبالصلاة اقام الرب هذا السور العجيب لحمايتهم!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق