بينما كان تامر يسير في منطقة جبلية انزلقت رجلة فصار يهوي في منحدر خطير ، لكن شجيرة في طريقة أنقذته . أمسك بها وتطلع حوله ليس من طريق يسير فيه . أعلاه منحدر لا يستطيع أن يتسلقه ، ومن أسفل منحدر لعدة ألاف الأمتار . بدأ يصرخ " النجدة ّ! النجدة ! ، لكن أحداً لا يسمع صوته لكي يلقي إليه حبلاً ويسحبه .
صار يصرخ بأعلى صوته يطلب النجدة ، وأخيراً سمع صوتاً رقيقاً يناديه : " تامر . تامر . هل تراني ؟"
لا من أنت.
أنا الذي حفظتك كل أيام حياتك .
أنا في خطر أنقذني .
لا تخف إني أراك .
أين أنت؟
أنا في كل موضع .
هل أنت هو الله .
نعم . الق بنفسك في يدي . اترك الشجرة التي قدمتها لك ، فيداي تحملانك .
إني لا أرى يديك . أريد حبلاً ، أريد أيادي بشرية تحملني .
توقف تامر عن الحديث مع الله وصار يصرخ : النجدة ! النجدة ! لكن لم يوجد من يسمع نداءه !
يا لغباوتي حتى عندما اسمع صوتك لا أستجيب .
أثق في الأذرع البشرية لا الأذرع ألإلهيه .
هب لي بروحك القدوس أن أرتمي في حضنك .
صار يصرخ بأعلى صوته يطلب النجدة ، وأخيراً سمع صوتاً رقيقاً يناديه : " تامر . تامر . هل تراني ؟"
لا من أنت.
أنا الذي حفظتك كل أيام حياتك .
أنا في خطر أنقذني .
لا تخف إني أراك .
أين أنت؟
أنا في كل موضع .
هل أنت هو الله .
نعم . الق بنفسك في يدي . اترك الشجرة التي قدمتها لك ، فيداي تحملانك .
إني لا أرى يديك . أريد حبلاً ، أريد أيادي بشرية تحملني .
توقف تامر عن الحديث مع الله وصار يصرخ : النجدة ! النجدة ! لكن لم يوجد من يسمع نداءه !
يا لغباوتي حتى عندما اسمع صوتك لا أستجيب .
أثق في الأذرع البشرية لا الأذرع ألإلهيه .
هب لي بروحك القدوس أن أرتمي في حضنك .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق