هو لا يستطيع اذن ان يعطى اسما محدودا لما حدث معة !!
كل ما يعرفة أنة وجد نفسة يلتفت للوراء ليرى
حياتة الماضية تبدو كطريق طويل
لم يكن كلة مستقيما
كما مليئا بالمنعطفات والمنحنيات الخطرة..
وماذا رأى أيضا ؟
آثار أقدام شخصين تمتدان على طول الطريق .....
وسأل ما هذا ؟
وسمع الاجابة بكل وضوح
هذة اثار قدميك والى جوارها آثار قدمى الرب يسوع ...
ان الرب كان يسير معة طول الطريق رحلة الحياة
ولكن حين عاد ودقق النظر
وجد ان هناك استثناء....
عند المنعطفات الحادة وجد فقط اثار قدمى رجل واحدة !!
وعرف انها فترات الازمنة القاسية التى مر بها ...
تنهد ............
تنهد فى قلبة ونظر الى فوق ليعاتب مخلصة ..
ربى .
لا افهم .
لا افهم فعلا
اتتركنى وحيدا فى اوقات المحن ........
وشعر بيد الرب ترتب على كتفية
وسمع صوتة الحانى يخترق قلبة ...
لا لا اتركك وحيدا فى هذة الاوقات
لم اكن اسير بجوارك
لآنى كنت احملك .
لم اكن اسير بجوارك
لآنى كنت احملك .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق