بصراحة..أنا كنت إتفقت مع ربنا إنى أصلى كل يوم صلاة باكر الصبح وصلاة الغروب بعد الظهر، وفى يوم بصراحة كدة كسلت أصلى صلاة الغروب ونزلت أتمشى قلت أروح الكنيسة، ولما دخلت الكنيسة لقيت إجتماع شبان ثانوى إتأخر عن ميعاده، وشبان ثانوى وخدامهم واقفين بيصلوا صلاة الغروب، فوقفت أصلى معاهم وأنا في سرّى بأقول له أشكرك يارب إنك فاكرنى رغم إنى نسيتك، ما أجمل الحياة معاك، بتفكرنى بالصلاة وبتهتم بىّ رغم إنى مزعلك بكسلى و بتهاونى.
أرجوك يارب تكون دايما معايا وتقوينى، وترشدنى في كل خطوة في حياتى.
حكايات ايمانية معاصرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق