بجد مهما حقول مش حعرف أوصف قد إيه انا فعلا فخور بكل واحد تعب إنهاردة وشارك ، كانت فعلا رسالة صوتها أعلى من أى ثورة ... كنتوا مثال وحتفضلوا مثال فى ذهن كل الأهالى " شباب وشابات أساتذة وتاسونات ثانوى " وعلشان أدى كل واحد حقه ... كل الناس بتشكركوا وفعلا عملنا وعلمنا ،" إيد واحدة... مصر حتبقى أحلا " ، أسماء بتشكركوا وإتعرفت عليهم وقت حملة المشاركة الإيجابية فى نظافة بلدنا ،
1- بلال :- ده ولد صغير .. قالى بالنص " عايز أخدم معاكم " " يخدم البلد " عمره ميزدش عن 12 سنة بس بجد بميت راجل فضل شغال معانا لغاية لما خلصنا على الساعة 6م
2- محمد :- شاف صحبه بلال وإتغاظ انه مبيعملش زيه ، لقيته بيقولى إنت أسمك إيه ، قلتله مارك ، قالى طب وانا محمد وحمسكلك الكيسة ماشى ... قولتله ماشى
3- مصطفى :- صاحبهم التالت ومن نفسه من غير مقدمات راح جاب الكيسة ومسك معاه ، وبجد التلاتة دول وبالذات بلال " صديقى " موتوا نفسيهم
4- البقال اللى عند محطة القطر ا.محمد :- كنت رايح أشترى كياس علشان الكياس اللى عندنا مكفتش ، ولما شاف منظرى كده " كمامة وجوانتى " قالى ربنا يساعدكوا وأشكرلى كل واحد موجود ، وإدانى كياس كتيرة جدا ببلاش
6- د. صبحى صاحب صيدلية صبحى اللى موجودة فى شارع عمرو المختار :- كنت رايح أشترى جوانتيات علشان اللى معانا مكفتش ... ولما عرف أصل الحكاية ... أصر إنه يدينى نص الكمية اللى حخدها ببلاش ، وقالى مهما حتاخد ليك النص بونص ... وهو مسيحى على فكرة بس مرتضش أقوله غير وأنا ماشى ، ولما عرف قالى هما أخيراً ولادنا إتحركوا ... عملوا اللى إحنا معملنهوش فى 60 سنة ، وبرضه مليون كلمة شكر منه لكل واحد فينا
7- رامى :- ده واحد من بتوع المنطقة اللى برضه عرفناه خلال حملة ايد وحدة ، بلدنا تبقى أحلى ... قد إيه حاسس إن إحنا وصلنا ليهم رسالة مهمة جدا ، قالى بجد مهما حقول مش حيكفى دور كل واحد فيكم إنه علمنا حاجة كانت غايبة علينا ... وطبعا هو وصحابه اللى كانوا معاه " ولو تفتكروهم " دول اللى كانوا عايزين يتعاركوا مع الواد سبع البرمبة اللى كان راكب عربية مرسيدس وفاكر نفسه فى كوبنهاجن " كانوا فعلا حيتعركوا معاه وعلى فكره ده صاحبهم جدا ، بس شوفوا قد ايه هما حسوا بإن اللى إحنا عملناه ده متشال فوق رؤوسهم ، وفضلونا عن صاحبهم وطبعا كل كبار المنطقة اللى كانوا واقفين غلطوا الواد ده جدا .... المهم رامى ده شاب محترم جدا
8- واحد قاعد على القهوة اللى موجودة قدام الجامع اللى فى شارع عمرو المختار :- كان بيشرب سجاير ولما شافنا بنلم الورق والزبالة من الشارع قدامه قام نده على القهوقى وقاله بصوت عالى ... متجيب طفاية علشان نرمى فيها السجاير " طبعا المنظر اللى شافه قدامه نرفزه جدا جدا وأكيد قرر فى وقتها إنه مش حيرمى حاجة تانى فى الشارع " فعلا عملنا وعلمنا
وناس كتيربعد حادثة موقعة المرسيدس راحوا قفلوا الشارع من الناحيتين علشان ميخلوش عربيات تخش وتزاحم المكان .. الناس ديه كانوا شيوخ وناس كبيرة وشباب ،
9- صاحب محل الحاجة الحلوة اللى كان جنب كومة الزبالة :- مش عايز أقولكم كان مدلعنا ... طلبتكم أوامر " قهوة ، كياس ، مسامير ، شاكوش " بالمناسبة المسامير والشاكوش لسه مجاش وقتهم علشان احكى قصتهم
10- واحد كان ماشى فى الشارع إسمه نادر :- لما شاف المنظر قام قايل لواحد من اللى معانا اللى هو ماثيو تعالى خد من عندى كواريك إشتغلوا بيهم ولما تخلصوا تعالوا هاتوهم ... "مساعدة ما بعدها مساعدة" والغريب فى الموضوع إنه قال لماثيو لو لاقيت الباب بتاع العمارة مفتوح خش من غير ما تخبط وحطهم جوا الطرقة ، وانا اللى ودتهم وفعلا الراجل سايب لينا الباب مفتوح ، عملنا وعلمنا وخلينا الناس تثق فينا
11- والحداد اللى جنب الجامع برضه إدانا كوريك وفاس علشان نشتغل بيهم وقال لاستاذ مينا موريس لو خدمة أنا مش عايز مقابل ... عملنا وعلمنا وخلينا الناس تشارك كمان
12- طبعا غير ناس كتير شاركوا معانا وإحنا مكناش نعرفهم والغريب إنى لقيت واحد بدقن وموت نفسه وعرقان وطبعا كانت إيديه متوسخة جدا وكان الماسك اللى كان لابسه مش معدول وطبعا الريحة كانت صعبه رحت أنا عدلتله الماسك على وشه .. راح باصصلى بإستغراب ، وقالى إنتوا بجد علمتونا حاجات كتير جدا جدا إنهاردة ، قولتله إنتوا اللى كنتوا مش باصين علينا ...
13- واحدة كانت نازلة من بيتها وماسكة فى إيديها كيسة زبالة وجاية تسألنا أرميها فين ياولادى ... أكيد كل واحد إتفرج عليكوا وإنتوا شاغلين حيفكر مليون مرة قبل ما يرمى حاجة فى الشارع
المهم بقى علشان مطولش عليكوا بعد لما خلصنا وكان حلم بالنسبالى على الاقل إنى أشوف الرصيف اللى كان يما كان زمان موجود أو بمعنى أصح متشاف ، كنسنا المكان ونضف جدا وجبنا لوحات وكتبنا عليها " برجاء التكرم بعدم القاء القمامة + من مبادئ ثورة 25 يناير ( ثورة الحرية ) عدم إلقاء القمامة .. إمضاء الشعب + الرجا التكرم بإلقاء القمامة فى الاماكن النخصصة لذلك "
وعلقناها على الحيطة اللى كان قدامها الزبالة " هنا إستخدمنا المسامير والشاكوش اللى أخدناهم من الناس
11- والحداد اللى جنب الجامع برضه إدانا كوريك وفاس علشان نشتغل بيهم وقال لاستاذ مينا موريس لو خدمة أنا مش عايز مقابل ... عملنا وعلمنا وخلينا الناس تشارك كمان
12- طبعا غير ناس كتير شاركوا معانا وإحنا مكناش نعرفهم والغريب إنى لقيت واحد بدقن وموت نفسه وعرقان وطبعا كانت إيديه متوسخة جدا وكان الماسك اللى كان لابسه مش معدول وطبعا الريحة كانت صعبه رحت أنا عدلتله الماسك على وشه .. راح باصصلى بإستغراب ، وقالى إنتوا بجد علمتونا حاجات كتير جدا جدا إنهاردة ، قولتله إنتوا اللى كنتوا مش باصين علينا ...
13- واحدة كانت نازلة من بيتها وماسكة فى إيديها كيسة زبالة وجاية تسألنا أرميها فين ياولادى ... أكيد كل واحد إتفرج عليكوا وإنتوا شاغلين حيفكر مليون مرة قبل ما يرمى حاجة فى الشارع
المهم بقى علشان مطولش عليكوا بعد لما خلصنا وكان حلم بالنسبالى على الاقل إنى أشوف الرصيف اللى كان يما كان زمان موجود أو بمعنى أصح متشاف ، كنسنا المكان ونضف جدا وجبنا لوحات وكتبنا عليها " برجاء التكرم بعدم القاء القمامة + من مبادئ ثورة 25 يناير ( ثورة الحرية ) عدم إلقاء القمامة .. إمضاء الشعب + الرجا التكرم بإلقاء القمامة فى الاماكن النخصصة لذلك "
وعلقناها على الحيطة اللى كان قدامها الزبالة " هنا إستخدمنا المسامير والشاكوش اللى أخدناهم من الناس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق