سامى جوزيف سائق اتوبيس
طابا الذى تم تفجيره بعملية ارهابية
ومن لا يعرف القصة كاملة
وحسب شهادة السياح الكوريين
الذين كانوا يستقلون الاتوبيس
ان الارهابى كان فى طريقه
الى منتصف الاتوبيس لكى يفجره وعندما شعر سامح جوزيف بهذا الامر امسك بالارهابى واحتضنه
بقوة حتى لا يصل لغايته وظل ممسكا به
الا ان الارهابى قم بتفجير
نفسه ومعه سامى ولم يرضى هذا البطل امسيحى الوطنى ان يترك هذا الارهابى لكى يفجر السياحة
قبل ان يفجر الاتوبيس وضحى بحياته من اجل بلده
مع العلم ان جوزيف لم يكن
داخل الاتوبيس اثناء صعود الارهابى الى الاتوبيس ولكن عندم شعر به اسرع خلفه واحتضنه
حتى لا يموت كل من فى الاتوبيس وافتدا بلده والسياح بحياته
مع انه كان يستطيع الهرب
والنجاة بحياته
هؤلاء هم الاقباط يا سادة
فكفاكم خزيا وعارف ومهاجمة الاقباط بانهم عملاء للخارج ولكل قبطى افتخر بهذا الرجل
الذى ضحى بحياته من اجل بلده
هناك تعليق واحد:
علي فكرة اسمة سامي مش سامح
إرسال تعليق