اعطى احدهم لإنسام عطية قيمة جدا ، فأعطى له كبشة من الدهب المطحون (مسحوق الدهب ) فرح الرجل بهذا الدهب جدا ، ووضعه في جيبه رغم أنه يعلم أن جيبه به خرم صغير جدا ، وكان يفكر في نفسه أنه مهما فقد من الدهب بسبب هذا الثقب ، ولكنه حينما عاد إلى بيته لم يجد في جيبه أي كمية من الدهب
-------------
فالدهب هذا يرمز إلى الوقت ، وأعطانا الله هذا الدهب لإستثمارة وأن نصير أكثر غنى به .. فهل نفعل هذا ؟!!
يحكيها أبونا بولس جورج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق